الأحد، 27 مارس 2016

صور مُخيفة محيرة قد ترعبك لا نجد تفسيراً لها



صور مُخيفة محيرة قد ترعبك لا نجد تفسيراً لها



يحدث أن نلتقط صورة بالكاميرا ثم نكتشف أن شكلاً ما ظاهراً في الخلفية لم نكن ننتبه لوجوده لكن في الغالب لا يكون هذا الشئ مخيفاً أو مرعباً ونتغافل عن الموضوع ولا نوليه اهتماماً من الأساس وقد لا نلاحظ وجود شيئاً غريباً على الإطلاق، لكن يوجد أشخاص لديهم دقة كبيرة في الملاحظة يستطيعون اكتشاف أشياءً لم نكتشفها نحن بالنظرة العابرة للصور. 

على سبيل المثال هذه الصور التي نعرضها عليكم بعضها يحتاج لتدقيق كبير لتكتشف الشئ الغامض والمرعب الموجود بها. ونحن من جانبنا لا نجد تفسيراً منطقياً لهذه الصور، فبعض الصور قد تكون تكونت بهذا الشكل نتيجة خلل في أجهزة الكاميرا أو انعكاسات ضوئية أو ربما هذه الصور تم العديل عليها بشكل سري، لكن كل هذه تكهنات لسنا متأكدون من صحتها ولا نعرف هل هي صحيحة أم لا، فقط ننقلها إليكم حسب رواية المصدر.

في هذه المباراة، التقطت الكاميرا صورة هذا الشخص الغامض الجالس في المدرجات والذي يبدو شكله غير منطقياً.



بالتدقيق العميق في نافذة هذا المنزل يبدو وكأن شخصاً غامضاً ينظر من وراء النافذة.



أثناء مراسم للزفاف، التقطت كاميرا لقطة من على بعد، لكن بتقريبها يبدو أنهم أشخاصاً يلبسون أقنعة سوداء في المبنى الخلفي.



يظهر هذا الرجل الذي يلبس ثياباً من عصرنا الحالي في هذه الصورة التي تم التقاطها عام 1940، فما سر هذا الرجل الذي يبدو كأنه زائر من المستقبل!



التقط صورة للطفلة وهي تلعب لكن يبدو وكأنه يوجد شبح من الضوء يحبو أمامها.



فتاة صغيرة رسمت هذه الصورة لصديقتها الخيالية وتقول أنها طيبة، لكن هذه الملامح لا تبشر بالخير!



في هذا المدرج الرياضي يظهر أشكالاً تبدو كأنهم أشباح بحارة ظهروا من العدم!



عندما قام المصور بتصوير هذه الصورة كتجربة للكاميرا ظهر في الصورة ما يبدو كشبح طفل صغير.



هذه الصورة ليست لشبح لكنها صورة جنين داخل رحم أمه بالتصوير بالموجات فوق الصوتية، كان الله في عون أمه.



أخبرنا أي صورة منهم أثارت اندهاشك أكثر من غيرها..